دار البر والتقوى النموذجية لرعاية المسنين تستضيف المرحلة الأولى من مبادرة وزارة التضامن الاجتماعي “العمر الذهبي”.
أطلقت وزارة التضامن الاجتماعي تحت رعاية الدكتورة نفين القباج وزيرة التضامن الاجتماعي مبادرة “العمر الذهبي” لكبار السن وشهدت محافظة دمياط تنفيذ المرحلة الأولى من المبادرة بمشاركة أربع محافظات ( السويس – دمياط – بورسعيد- الاسماعيلية).
تم تنفيذ المرحلة الأولى للمبادرة بالتعاون مع مديرية التضامن بدمياط وجمعية البر والتقوى المصرية بدار البر والتقوى النموذجية لرعاية المسنين ومرضى الزهايمر التابعة لجمعية البر والتقوى المصرية.
و تهدف المبادرة الى الدمج الاجتماعي للمسنين وتكريمهم على ما قدموه لأسرهم ولمجتمعهم وللوطن من جهود طوال حياتهم لرد بعض الجميل لهم، وذلك في إطار استراتيجية مصر لحقوق الإنسان التي تمنح الدولة لكبار السن – في اطارها-كافة الحقوق الاجتماعية والثقافية والصحية.
قامت ادارة البرامج والمشروعات بالتعاون مع ادارة العلاقات العامة بجمعية البر والتقوى المصرية بتوجيهات الدكتور عماد عوض رئيس مجلس ادارة جمعية البر والتقوى المصرية والأستاذ عبد المنعم الفيومي الامين العام وتحت اشراف الأستاذ محمود شعبان مدير عام إدارة رعاية المسنين بوزارة التضامن الاجتماعي باعداد وتنظيم الاحتفالية.